free doctor ..... الدكتور .. علاء رفاعى ..

وداعا لسنوات من الذل والفقر والجهل والحرمان

الاثنين، 23 يونيو 2008


الحقونا ... الحديد بقى بالبطاقة عز بيبيع الحديد ب 6000 جنيه بعد ان وصل سعره فى السوق الى 8500 جنيه ... يبلاش.. واضطر الناس للوقوف فى طوابير للحصول على الحديد واشترط التجار البيع بالبطاقة الشخصية.. والحمد لله ان كل حاجة بقت بالبطاقة.. وح يجى اليوم اللى فيه دخول القبر والدفن برضه بالبطاقة اضغط هنا

3 تعليقات:

Blogger الشريف / جمال طة يقول...

مساء الخير يادكتور

ايه رأيك فــــــــــى


الـــــى السيد المستشار / النائب العام
الى السيد اللواء / حبيب العادلى وزير الداخلية
الى السيد اللواء / أحمد جمال الدين
مساعد وزير الداخلية مدير ادارة تنفيذ ألأحكام
الى السيد اللواء / مدير مباحث أمن الدولة
الى السيد اللواء/ مدير مباحث ألأموال العامة
الى السيد اللواء/ فاروق لاشين مدير مباحث العاصمـــــــة
مطلـــــــــوب القبــــــض
علـــــى نصاب عائلـة الزينــــى
نصاب الشقق التمليك بزهراء المعادى / بالمعادى / بمحافظة القاهرة
المهندس / ايهاب فراج محمد ابراهيم الزينى
وهذا النصاب تم تأييد الحكم علية بالسجن فــى القضية رقم 9443 لسنة 2007 م جلسة 11/4 /2007 م وهـذا النصاب صادرا ضدة اكثر من خمسون حكما قضائيا
وعنوان سكنه وعنوان الشركة
شركة الزينى للتعمير 56 طريق مصرحلوان الزراعى / برج بدر أمام فندق المعادى
بطاقة رقم 27003211203839و النصاب يتنقل بين
مدينة 6 أكتوبر بمحافظة الجيزه
و مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية
ومركز بشبيش بطنطا بمحاظة الغربية
واليكم على سبيل المثال لا الحصر بعضا من القضايا المحكوم فيها على هذا النصاب وهــــى :ــ
ـقضية رقم 5124 لسنة 2007 م ثلاث سنوات جلسة 6/12/2007م
قضية رقم 4075 لسنة 2007م جلسة 3/12/2007 م
قضيه رقم 4073 لسنة 2007م جلسة 3/12/2007م
قضية رقم 28965 لسنة 2006 م جلسة 5/11/2007م
قضية رقم 32112 لسنة 2004 م جلسة 29/7/2007م
قضية رقم 13421 لسنة 2003م سنه حضورى جلسة 12/3/2005و

أما عن الجديد لهذا النصاب صدور أربعة أحكام ضده بالحبس لسرقة تيار كهربائى فى عمارات الرقابة الادارية بالبساتين
ما خفى كان أعظم وجميع ألأحكام ضده نصب واحتيا ل
الشريف/ جمال طه
0104710778

23 يونيو 2008 في 4:53 م  
Anonymous غير معرف يقول...

الكاتب: مجدى أحمد حسين
أمين عام حزب العمل المصرى
magdyhussien@hotmail.com

استمرار حكم مبارك يعنى استمرار وضع العصا فى دبر الرجل وزجاجة الكوكاكولا فى فرج المرأة. فهل تقبلون؟
هذا عنوان قبيح جدا للمقال ، ولكن أردت أم لم أرد فهو تقرير لممارسات شرطة مبارك التى تحدث الآن ومنذ سنوات فى ريف مصر ومدنها وفى العلن.
تقارير منظمات حقوق الانسان ذاخرة بمصائب حكم مبارك فى مجال هتك العرض للرجال والنساء . ويبدو أن هذا النوع من الجرائم يتفق مع شخصية حسنى مبارك الذى يقال عنه أنه معقد نفسيا من نشأته البائسة وانه ليس شخصية سوية فذو الأصل الفقير ينتظر منه التعاطف مع الفقراء ولكن النفس الوضيعة التى لم تتجمل بأخلاق الاسلام ربما تتحول الى نزعة انتقامية من الفقراء الذين يذكرونه بأصله الذى يستعر منه مع أن الفقر لايعيب المرء انما يعيبه سوء أخلاقه . ونحن لن نكشف أسرارا فى هذه النقطة بل سنرصد السلوك العملى والعلنى لحسنى مبارك فى هذه القضية طوال 27 عاما حكم فيها مصر حكما مطلقا . والمعروف أن مبارك ككل الحكام يحب أن يظهر بصورة الحانى على شعبه الذى يغيث الملهوفين ولا ينام الليل سهرا على مصالح الشعب . وفى اطار هذه التمثيليات يعلن بين حين وآخر أن مبارك جل شأنه أمر بعلاج مواطن أو حل مشكلة طالبة مفصولة أو استفسر عن صحة فلان . ولكن ولامرة واحدة ولوعلى سبيل السهو والخطأ ، أعلن مبارك أنه مستاء من خبر عن تعذيب مواطن أو اغتصاب مواطنة حتى على سبيل التمثيل كما نقول . ويرجع ذلك لسببين : انه يعرف أن بقاءه فى الحكم مرهون بعمل الشرطة التى تسهر هى بالفعل لا هو حفاظا على بقائه الأبدى فى الحكم . وهو لايريد أن يجرح مشاعر هذه الشرطة أو يضعفها أمام الرأى العام . أما السبب الثانى فهو ما أشرنا اليه ، أن هذا الحاكم يكره الشعب ولديه نزعة انتقامية دفينة منه وانه ربما يستمتع بأخبار التعذيب والاغتصاب .

ولن نحصر جرائم الاغتصاب وهتك العرض فى هذا العهد المبارك فهى مهمة شاقة وتكفيها التقارير المحلية والدولية ولأننا نرى أن اغتصاب امرأة واحدة اغتصاب لكل نساء مصر . فاذا كان يمكن لجريمة أن تمر فلماذا لاتتكرر صباح مساء ومن لديه حصانة اذن فى هذا الوطن المستباح ؟!

ولكننى سأتوقف اليوم عند جريمتين : واحدة حدثت منذ أيام فى عزبة محرم ، والثانية حدثت منذ 10 سنوات فى احدى قرى أبى حمص والواقعتين فى محافظة البحيرة :

1- عندما هجمت الشرطة على عزبة محرم منذ عدة أسابيع لانتزاع الأرض من الفلاحين واعطائها لمن يسمى أبو خيار . قامت بتجريد بعض الفلاحين الرجال من ملابسهم تماما ووضعت عصى فى دبرهم ، حتى يوافقوا على تسليم أرضهم ويوقعون على شيكات على بياض .

2- أما الواقعة الأخرى التى حدثت منذ 10 سنوات فهى رهيبة ولايمحوها الزمن . فأثناء تطبيقات قانون المالك والمستأجر الجائر دافع فلاحو احدى قرى أبى حمص عن أرضهم بالتجمهر ، وهاجمت الشرطة القرية ، وتحصن الناس فى أحد المساجد ، ولكن المسجد لم يحميهم من طلقات النيران ، وأثناء اطلاق النار من الشرطة قتلت الشرطة على سبيل الخطأ أحد أفرادها . واتهمت الأهالى بهذه الجريمة ( برأهم القضاء بعد ذلك من جريمة قتل الشرطى !!) . ولكن الشرطة رأت فى ذلك الوقت أنها يجب أن تروع من تجرأ على محاولة الدفاع عن أرضه ، وانتقاما لقتل شرطى لم يعرف بعد من الذى قتله . فتم جمع فلاحى القرية جميعا رجالا ونساءا فى مركز الشرطة وهو مبنى من الطراز القديم حيث يوجد بداخله باحة واسعة محاطة بالمبانى من كل جانب . وتم فرز الرجال فى جانب والنساء فى جانب آخر . وتم تقييد الجميع . ثم بدأت شرطة مبارك فى استدعاء فلاحة تلو الأخرى ، فاذا جاءت فلاحة قالوا لها أخرجى لنا زوجك من بين الرجال ، وعندما تفعل يأتون بزوجها أمامها ، ثم يخلعون ملابس الفلاحة أمام زوجها المقيد ، ويتم هتك عرضها فى فرجها بزجاجة كوكاكولا ( ربما كنوع من الدعاية الجديدة للمشروب الأمريكى ) أمام زوجها . وتستمر هذه العملية القذرة لتشمل كل فلاحات القرية أمام أزواجهن وأمام الجميع . ويقولون ان تعرض الجميع لهذه المهانة ( ان كانت كلمة المهانة تكفى ) كان عزاءا للجميع ، فالكل كان فى هتك العرض سواء ولا يخجل احد من أحد فى القرية .

هل لأحد منكم تعليق ؟؟ اننى أعجز عن التعليق الذى يناسب هذه الجريمة وهى كافية وحدها لتعليق مبارك فى ميدان التحرير مع وفرة جرائمه الأخرى فى شتى المجالات .

وعندما نعلم أن أمثال هذه الوقائع هى الخبز اليومى لأقسام الشرطة ومراكز أمن الدولة للمواطنين والسياسيين على السواء . فان القول بعد ذلك اننى أدخر نفسى وتنظيمى للمستقبل لغو فارغ لا يجوز لمسلم ، فاما أن نخرج جميعا أو معظمنا أو بعضنا على هذا الحاكم المجرم أو نحكم على أنفسنا بالموت المعنوى فى الدنيا والعذاب المقيم فى الآخرة .

حصار غزة كواقعة أبى حمص ، امداد اسرائيل بالغاز المجانى كواقعة أبى حمص وكذلك حالة الطوارىء والاعتقالات والتعذيب والغاء انتخابات المحليات وتزوير كل الانتخابات والتوريث والقواعد الامريكية ونزع سلاح سيناء والغلاء ومحاربة الدعوة والدعاة وسن قوانين مخالفة للشريعة الاسلامية ووضع صور الحاكم الخائن الفاشل واسمه واسم زوجته فى كل شبر بمصر كل هذه وقائع وكوارث كواقعة أبى حمص .

فاما أن تكونوا رجالا .. واما تستقيلوا من العمل السياسى والدعوى .. اما تكونوا رجالا و اما تصبحون جميعا كفلاحى محرم وأبى حمص.

28 يوليو 2008 في 5:09 ص  
Anonymous غير معرف يقول...

الرابع من مايو 2008 احتفل الرئيس مبارك مع أسرته وأولاده وأحفاده ورجاله بالعيد الثمانين!

اليوم الأول في اكتمال العام الثمانين، وتبدأ الخطوات الأخيرة في رحلة العودة لما أطلق عليه الشاعر: وكل الذي فوق التراب تراب!
شريط طويل يمر أمام الرئيس فيشاهد تفاصيل لا يعرفها غيره، ويعيد القراءة من جديد، وقد يستعين بالضمير محاولا إيقاظه في سباق الصيحة الأخيرة قبل التوبة أو قبل رَكلِ كل قيّم الخير والأخلاق.
شريط طويل كان الرئيس مبارك فيه هو الآمر والناهي والحَكَم والخصم والجلاد والشيطان والملاك والقاتل والمحقق والسجّان …

كان يملك مصر بين إصبعين من أصابعه، وتأتيه كلها خاضعة، خانعة، مطيعة، أو تأتيه مفعمة بأمل وإيمان وتفاؤل وصبر أم الحضارات، لكنه كان يملك كمية من الغرور والطاووسية والكراهية لشعبه وعشق الإذلال وغراماً بتعذيبه يحسده عليه إبليس ونسله.

في ستة وعشرين عاما مَرّ على سجونه ومعتقلاته ربع مليون مصري، وكان دائما يحتفظ بثلاثين أو أربعين ألفا منهم إمعانا في إذلال أهلهم، وحرمان أولادهم منهم. متعة في أسفل درجات الحقد والبغضاء، فتمر الأعوام، والسجين الذي لم يتم عرضه على القضاء يكبر أولاده في غيابه، وتبلل دموع أهله تلك الوجوه البريئة التي تنتظر غداً لا يأتي، وأملا لا يبرق، ودعاء لا يكتمل إلا بغضبة شعبية تأخرت سنوات طويلة.
مئات .. آلاف من حالات الانتهاك الجنسي، والتعذيب الجسدي، وحرق الأطراف، وادخال أسلاك كهربية في مواضع العفة من الرجال، فتتكدس التقارير على مكتبه، وتزداد بهجة تصوراته المريضة بمَشاهد أبناء بلده وهُم معلقون في سقف مكتب مأمور القسم، أو في ضحكات الشياطين من مخبرين وعساكر ومرشدين ومسجلين خطيرين، ينزعون ملابس من كرّمهم الله في الأرض.

كان بارعا في اكتشاف اللصوص والنهابين والفاسدين والمجرمين وذوي الضمائر الميتة ليضعهم حوله في الوزارات والمؤسسات، ووضع ثروة وخيرات مصر بين أيديهم وايدي أبنائه، ونكث وعده بعدما عاهد الشعب أنْ لا تكون هناك ولاية ثالثة، فاستخف قومه في الولاية الخامسة.

كان كاذبا حتى النخاع، ويُعِدّ ابنه لأكثر من عشرين عاما ليرث عرش مصر، ويقف أمام شعبه مستخفا إياه، ومستحمرا ذكاءه، ليدعي أنه لم يفكر في أن يحكم جمال مبارك مصر من بعده.

جعل كل من حوله أصفارا متراصة، والشرطة التي كانت في خدمة الشعب أضحت في خدمته وأسرته، والجيش البطل .. جيش العبور يشاهد ضياع استقلال الوطن في أصغر قراراته، لكنه لا يتحرك.

كان عبقريا في اختيار الفاشلين، وجعل الإعلامَ المصري حزمة من المتخلفين والغوغاء والمعاقين ذهنيا، وشجّع تسميم الأرض الزراعية سواء في عهد يوسف والي.

في عهده جعل الصفرَ مرادفا لكرامة المصريين في الداخل والخارج، وتأخر التعليم، وتضاعفت تجارة وتعاطي المخدرات، والرشوة أصبحت ضرورية كالتنفس تماما، والتلوث المائي والهوائي سمة غالبة على سماء وبحر ونيل مصر كلها.
في عهده اختفت قيم عزيزة، وجعل الكلمة العليا لسوط ضابط الأمن أو حذائه، وأصبح هو السلطات الثلاث دون أن ينبس أحد ببنت شفة، وأصيب ثلث الشعب المصري بأمراض وبائية، وزاد العاطلون عن العمل إلى ثمانية أو عشرة ملايين، وانحدرت اللغة، واختفى المشروع القومي، وأعطى إشارة خضراء لكل من يريد أن ينهب شريطة التقاسم مع أحد رجاله.

ولا يزال هناك عبيد وأذلاء ورعاع وعشاق مهانة وجبناء وأعداء الشعب المصري يجدون له مبررات وأعذارا كأننا يتامى من بعده، ويضعون بدائل مفزعة لارغامنا على الاستمرار في الوحل تحت أحذية زبانيته القساة.

جرائم مبارك تحتاج لمجلدات ضخمة في كل عام من أعوامه المشؤومة، ولكن يبقى الخطر ماثلا في أشقاء الشياطين الذين يبررون تاريخه الأسود بحجج دينية واهية وكاذبة، أو بالخوف على مصير مصر عراقياً، أو ببديل ديني متطرف جامح، أو بفوضى تضرب الوطن المسكين في مقتل.

في عامه الثمانين قد تتحررمصر بالعصيان المدني، وقد يكتشف الإخوان المسلمون والأقباط أن الإنحياز للشعب أشرف من الالتصاق بالجماعة.

هل نشهد يوم تحرير مصر أو استعبادها ربع قرن آخر، نتحول فيه من طوابير الخبز والكرامة إلى متسولين وجائعين وهياكل عظمية تبحث في القمامة عن طعام لأهلها وفلذات أكبادها.
عصيان مدني أو انتفاضة شعبية أو غضب أو اعتصام .. المهم أن ننحاز مرة واحدة إلى قيم الحق والخير .

إن استمرار اعتقال آلاف من جماعة الإخوان المسلمين وحرمانهم من أهلهم ذنب في رقاب قياداتهم والمرشد العام إن أحجموا عن الانحياز إلى الشعب بحجة الخوف من الفوضى أو حسابات خاصة أو أجندة غير معلنة، فالأجيال القادمة ستفهمها على أنها انحياز للسلطة الباغية والتي لن تفرج عن الأبرياء إلا بالقوة وانتزاع الحق.

28 يوليو 2008 في 5:10 ص  

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية